إیران تلکس - في حين أن الحكومة الأميركية تدعي دائما أنها تدعم حرية التعبير ونشر المعلومات بحرية، إلا أنهاامتنعت عن إصدار تأشيرات لغالبية أعضاء الفريق الإعلامي المرافق للرئيس الإيراني لتغطية رحلته إلى نيويورك وحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
الثلاثاء 23 أيلول 2025 - 16:54
رقم : 5121
وبناءً على هذا القرار التقييدي، وعلى عكس السنوات السابقة، تمكن اثنان فقط من الإعلاميين من الحصول على تأشيرات وسيكونان مسؤولين عن تغطية الجزء الأكبر من برامج واخبار سفر الرئيس الإيراني.
وافاد مراسل وكالة فارس أنه لم يتم إصدار أي تأشيرات لأي من المصورين ومصوري الفيديو التابعين للمكتب الرئاسي.
والشخصان الوحيدان اللذان سُمح لهما بالسفر هما حبيب عباسي، المدير العام للعلاقات العامة في المكتب الرئاسي، ومساعده.يأتي هذا الإجراء في وقتٍ يُعدّ فيه حضور الصحفيين والإعلاميين لتغطية برامج رؤساء الدول على أكمل وجه جزءًا لا يتجزأ من مهام الجمعية العامة للأمم المتحدة.
ويُعدّ استبعاد الفريق الإعلامي الإيراني من هذا الحدث الدولي دليلًا آخر على السلوك السياسي والتمييزي الأميركي تجاه إيران، وهو سلوكٌ يتناقض بوضوح مع ادعائها بحرية الإعلام والتزامها بمبادئ الأمم المتحدة.
وافاد مراسل وكالة فارس أنه لم يتم إصدار أي تأشيرات لأي من المصورين ومصوري الفيديو التابعين للمكتب الرئاسي.
والشخصان الوحيدان اللذان سُمح لهما بالسفر هما حبيب عباسي، المدير العام للعلاقات العامة في المكتب الرئاسي، ومساعده.يأتي هذا الإجراء في وقتٍ يُعدّ فيه حضور الصحفيين والإعلاميين لتغطية برامج رؤساء الدول على أكمل وجه جزءًا لا يتجزأ من مهام الجمعية العامة للأمم المتحدة.
ويُعدّ استبعاد الفريق الإعلامي الإيراني من هذا الحدث الدولي دليلًا آخر على السلوك السياسي والتمييزي الأميركي تجاه إيران، وهو سلوكٌ يتناقض بوضوح مع ادعائها بحرية الإعلام والتزامها بمبادئ الأمم المتحدة.
مصدر : وكالة فارس للأنباء
مراسل :علي محمود
کلمات دلیلیة
أحدث العناوين