إیران تلکس - اكدت وزارة الدفاع واسناد القوات المسلحة الايرانية إن إنجازات أبناء الشعب في مختلف مجالات الصواريخ والأسلحة والفضاء وتصميم وإنتاج أنواع مختلفة من الأسلحة والمعدات العسكرية بما يتماشى مع احتياجات البلاد الدفاعية ومع التقنيات والمعايير العالمية الحديثة، جعلت الجمهورية الإسلامية الإيرانية قطبًا للدفاع والردع في المنطقة.
الخميس 21 آب 2025 - 17:27
رقم : 4547
جاء في بيان اصدرته وزارة الدفاع اليوم الخميس بمناسبة يوم الصناعة الدفاعية: مع انتصار الثورة الإسلامية في إيران وانهيار نظام بهلوي العميل ، ونهاية سيطرة المستشارين العسكريين الأمريكيين على مصير وشؤون القوات المسلحة في البلاد،
وُلد فصل جديد من الاكتفاء الذاتي والحيوية والريادة في الإنجازات الدفاعية. ومع قطع يد نظام الهيمنة عن ثروات هذا البلد ورغم أربعة عقود من العقوبات الشاملة والظالمة، أصبحت صناعة الدفاع في البلاد، بدعم من خبرائها ونخبها المخلصة والملتزمة،أحد مظاهر النمو والتميز والتطور، وحققت تقدمًا كبيرًا ومثيرًا للإعجاب في هذا المجال.
واضاف: إن إنجازات أبناء الشعب في مختلف مجالات الصواريخ والتسليح والفضاء، وتصميم وإنتاج مختلف أنواع الأسلحة والمعدات العسكرية بما يتماشى مع احتياجات البلاد الدفاعية وتقنيات ومعايير العصر، استطاعت أن تنقل البلاد من ذروة الاعتماد على الأجانب إلى ذروة الاكتفاء الذاتي والاقتدار، وجعلت الجمهورية الإسلامية الإيرانية قطبًا للدفاع والردع في المنطقة.
وتابع: لقد شهد الشعب الإيراني النبيل، في ظل الوحدة والبصيرة، نتائج هذا المجد والاقتدار في حرب الاثني عشر يومًا المفروضة مؤخرًا، وأكد ضرورة تصنيع منتجات دفاعية رادعة.
كما غطت وسائل الإعلام المختلفة في جميع أنحاء العالم مرارًا وتكرارًا القوة الصاروخية المذهلة لبلدنا الحبيب، وأدرك أعداء جمهورية إيران الإسلامية أنه ردًا على أي مغامرة وسوء حسابات في المنطقة، فإنهم سيتلقون ضربة قوية للغاية من قواتنا المسلحة المقتدرة.
واضاف: ان وزارة الدفاع واسناد القوات المسلحة، اذ تهنئ الأسرة العظيمة لصناعة الدفاع في البلاد في هذا اليوم المجيد وتحيي ذكرى شهداء الثورة الإسلامية والدفاع المقدس الكرام (1980-1988)، وخاصة شهداء الأيام الاثني عشر من الدفاع المقدس، وبالاعتماد على الخبرات الناتجة عن النضال على مدى 46 عامًا الماضية في إطار إجراءات وأوامر القائد العام للقوات المسلحة (مد ظله العالي) من خلال إنتاج وتصنيع وإعداد الأسلحة والمعدات المتقدمة والتكنولوجية للرد على تهديدات الأعداء.
وكذلك تعميق الدبلوماسية الدفاعية النشطة؛ واستناداً إلى الإمكانيات المحلية، نجدد عهدنا الميمون لقائد الثورة القائد العام للقوات المسلحة، سماحة الإمام الخامنئي (مد ظله العالي)، والتزامنا بالمبادئ السامية للثورة الإسلامية، ونعلن أن كوادر هذه الوزارة لن يألوا جهداً في إنتاج القدرات وتجهيز القوات المسلحة وتسليحها، وتعزيز القدرات الدفاعية للبلاد.
وُلد فصل جديد من الاكتفاء الذاتي والحيوية والريادة في الإنجازات الدفاعية. ومع قطع يد نظام الهيمنة عن ثروات هذا البلد ورغم أربعة عقود من العقوبات الشاملة والظالمة، أصبحت صناعة الدفاع في البلاد، بدعم من خبرائها ونخبها المخلصة والملتزمة،أحد مظاهر النمو والتميز والتطور، وحققت تقدمًا كبيرًا ومثيرًا للإعجاب في هذا المجال.
واضاف: إن إنجازات أبناء الشعب في مختلف مجالات الصواريخ والتسليح والفضاء، وتصميم وإنتاج مختلف أنواع الأسلحة والمعدات العسكرية بما يتماشى مع احتياجات البلاد الدفاعية وتقنيات ومعايير العصر، استطاعت أن تنقل البلاد من ذروة الاعتماد على الأجانب إلى ذروة الاكتفاء الذاتي والاقتدار، وجعلت الجمهورية الإسلامية الإيرانية قطبًا للدفاع والردع في المنطقة.
وتابع: لقد شهد الشعب الإيراني النبيل، في ظل الوحدة والبصيرة، نتائج هذا المجد والاقتدار في حرب الاثني عشر يومًا المفروضة مؤخرًا، وأكد ضرورة تصنيع منتجات دفاعية رادعة.
كما غطت وسائل الإعلام المختلفة في جميع أنحاء العالم مرارًا وتكرارًا القوة الصاروخية المذهلة لبلدنا الحبيب، وأدرك أعداء جمهورية إيران الإسلامية أنه ردًا على أي مغامرة وسوء حسابات في المنطقة، فإنهم سيتلقون ضربة قوية للغاية من قواتنا المسلحة المقتدرة.
واضاف: ان وزارة الدفاع واسناد القوات المسلحة، اذ تهنئ الأسرة العظيمة لصناعة الدفاع في البلاد في هذا اليوم المجيد وتحيي ذكرى شهداء الثورة الإسلامية والدفاع المقدس الكرام (1980-1988)، وخاصة شهداء الأيام الاثني عشر من الدفاع المقدس، وبالاعتماد على الخبرات الناتجة عن النضال على مدى 46 عامًا الماضية في إطار إجراءات وأوامر القائد العام للقوات المسلحة (مد ظله العالي) من خلال إنتاج وتصنيع وإعداد الأسلحة والمعدات المتقدمة والتكنولوجية للرد على تهديدات الأعداء.
وكذلك تعميق الدبلوماسية الدفاعية النشطة؛ واستناداً إلى الإمكانيات المحلية، نجدد عهدنا الميمون لقائد الثورة القائد العام للقوات المسلحة، سماحة الإمام الخامنئي (مد ظله العالي)، والتزامنا بالمبادئ السامية للثورة الإسلامية، ونعلن أن كوادر هذه الوزارة لن يألوا جهداً في إنتاج القدرات وتجهيز القوات المسلحة وتسليحها، وتعزيز القدرات الدفاعية للبلاد.
مصدر : إیران تلکس
مراسل :علي محمود
کلمات دلیلیة
أحدث العناوين